الجمعة، 29 أبريل 2011

قصة جنسية لفتاة..اسمها لوسي

قصة جنسية لفتاة..اسمها لوسي



بما أني أكتب بهذا المنتدى،

والمواضيع الجادة لاتحضى بمزيد من الإهتام ،ولاتجد من يقرأها

فضلا على من يعلق عليها, خطرت في ذهني فكرة شيطانية،

وهي أن أكتب عن ( قصة جنسية لفتاة)

فالناس اليوم يبحثون عن الإثارة،

فكم من نكرة أصبح معرفة يستضاف في الفضائيات ،والمجلات، والفضل لرواياته الإباحية،،،،
لاأريد الإطالة عليكم ولأدع لكم (لوسي) تروي قصتها.!!!

=======================

انا فتاة في التاسعة عشر من عمري ، ليس لدي ماأحكيه لكم عن (شكلي)...
اعيش مع اختي الاكبر مني في احدى الدول العربية الغنية
كل مايعرفه الناس عني ، أني اعمل بهذه المهنة لجمع لقمة عيشي في زمن اصبح الغني فيها يسرق القمة من الفقير،
أستيقظ قبل الفجر
لأبدأ يوم من الكفاح،،،، والعمل !!!!!!

لقيمات بسيطة،ثم اتوجه لأختي

وكالعادة محاضرتها المعتادة: (انتبهي للشرطة)
(لاتضيع وقتكم مع المقيمين بالبلد فهم لم يعودوا كالسابق، ركزي على التجار والزائرين)

هاهي الشمس الحارة تلفح وجهي، وغيري تنتظر فتى أحلامها ،ولكن انا ماذا انتظر وماهو حلمك يا لوسي!!!

وبينما أنا في تفكير عميق، وإذا بصوت مدوي (شرطة......شرطة..)

أطلقت لرجلي العنان لتلقي بي حيث حلت، وأنا أقول :ويح للشرطة ألاتعرف سوانا!!!


يطاردونا اين ما كنا.... ويبقبضون علينا.... بحجة اننا نسيئ لسمعة المدينة.... ومظهرنا غير حضاري ..!!!!!!

عدت بعد يوم جهيد إلى البيت،،، ومن هنا ابتدأت القصة ....

جلست مع اختي وقالت لي: إن رجلا يعمل بالخدمات العامة و(واصل لفوق) سيقوم باستخراج الجنسية لي مقابل .... ... ....

فرحت فرح شديد ،، الآن بإمكاني.. وإمكاني.. ،

وسوف اعمل في مهنة اخرى ...

.. ولن يستطيعون القبض علي وطردي من هذه الدولة الغنية..

وهنا بدأت قصتي مع الأحلام الوردية

كانت لحظات جميلة ، فأنا لم أعش أحلاما وردية من قبل




الوقت يمضي بطيئاً وأنا احاول أن ألبي طلب الرجل (الواصل) ،،،،



ومرت الأيام ،،



هاه لقد انتهيت وأمنت المبلغ المطلوب...



وشهور تمضي وأنا انتظر (الجنسية)





لكن ليس كانتظاركم للمشاهد الجنسية في قصتي




وذهب كل شيئ ،


وخدعت،


عندها صرخت بوجه أختي....



هل سأقضي عمري هكذا.... وامضي بقية حياتي في الشوارع مرمية..



فرد علي أختي : ( لاتنزعجي وبماذا سوف تفيدك الجنسية؟؟؟!!!


ستبقين متسولة .... في هذه الدولة الغنية.....






هذه هي (قصة فتاة متسولة فقيرة... تحلم بالحصول على الجنسية)



وتوتا ...توتا...خلصت الحدوته

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق